اهم جزء جاء في كتابه الاخير ( ألمانيا تحتضر )
أن هجرة المسلمين إلى ألمانيا كلفت ألمانيا اجتماعيًا وماليًا أكثر مما استفادت ألمانيا منها. وأضاف أن المسلمين هم مجرد بائعو خضار وفواكه وأنهم آلة لانتاج الأطفال، وأنهم غير منتجين يعيشون على المساعدات الاجتماعية للدولة.
وحذر من نتائج سياسية لارتفاع المواليد لدى المسلمين حيث توقع أن يحتضر الشعب الألماني مقابل هذا التزايد في المواليد لدى المسلمين. ولم يكتفِ صاحب الكتاب عند هذا الحد بل اعتبر أن ألمانيا وخصوصًا ولاية برلين تسير في طريق البلادة على اعتبار ارتفاع نسبة المهاجرين المسلمين فيها. وخلص في الأخير أنه ليس على استعداد أن يعيش أحفاده في بلد ينتج المحجبات ويرتفع فيها صوت المؤذن.