|
مشاركة: يونو الكلداني يواجه الحبس لمدى الحياة بسبب المسلمين، لم تعد الهجرة هي الحل
في رأي ان القصه قصة اقتصادية من اساسا
زمان كان فيه قناة محترمة اسمها فوكس نيوز
و كانت بتنقل اخبار هجمات عباد الفرج الاسود علي الاقباط
فراح واحد اسمه الوليد بن طلال شاري اسهم فيها و لعب في الاعلام
و حتي المتابع لمسلسل ذي سيبمسونس اكيد كان لاحظ تلميحات عن الموضوع ده
حتي في احد الحلقات
قام هومر سيبمسون بشرح الامر لابنته و خرج صوت مختلف عن صوته يتغزل في شبكة فوكس وردت عليه ابنته بنفس الصوت الاعلاني للقناة
علي سبيل التلميح لتكميم الافواه
و في حلقة اخري سقط بارت سيبسون علي مركب تركي و كاد ان يذهب به الي تركيا
فسأله سيبمسون هل ستربيه علي المسيحية
فاجابه القبطان التركي "المسلم " علي القبطيه في تلميح لعملية ابادة الاقباط علي يد المسلمين
يعني ببساطه القصه هي
سيطرة اموال بدو الخليج علي الاعلام بل و حتي علي القرارات السياسية في الخارج و خصوصا في امريكستان
فالعلمانية الغربية للاسف تري مهاجمة المسيحية حرية رأي و حرية عقيدة
و في نفس الوقت تري اطلاق حرية المسلمين في بناء معابدهم التي يسجدون فيها للفرج الاسود قمة التحضر و قمة العلمانية
و تنظر لمن يحاول وقف اظلمة اوروبا و امريكا علي انه متعصب و متطرف و و و ...الخ
فاعتقد ان التعصب هو الحل
و اتوقع خلال فترة قليلة سنسمع عن عنصرية مضادة للعنصرية الاسلامية
سنسمع عن نازيين جدد موجهين ضد المسلمين
و احزاب يمينية سيكون لها اصوات قوية مشابهة لصوت البطل جيرت فيلدرز
خصوصا بعد انتهاء فترة ولاية البراق بن حسين بن اوباما خليفة المحاشير في امريكستان
و خصوصا ايضا بعد انتشار تلك الاحداث التي ذكرتها و امثالها اكثر
فمع زيادة اعداد المحاشير سيسقط قناع التقية
فزيادة اعداد الصراصير في مطبخك هو دافع قوي لتقوم بتطهيره و تنظيفه
فربما تتكاسل ان رأيت صرصارا او اثنين
لكن مع زيادة عدد الصراصير لابد من وقفة
__________________
ⲉϥ̀ⲥⲙⲁⲙⲁⲧ ̀ⲛϫⲉ ⲡⲁⲗⲁⲟⲥ ϧⲉⲛ Ⲭⲏⲙⲓ
وقوم أتوا من أقاصي البلاد لرمي الحجار ولثم الحجر
فوا عجبي من مقالاتهم أيعمى عن الحق كل البشر
أنّما هذه المذاهب أس بابٌ لجذب الدنيا إلى الرؤساء
أفيقوا أفيقوا يا غواة فإ نّما ديانتكم مكرٌ من القدماء
|