مشاركة: بعد الاحداث المحيطه . . . ان الاوان لوجود وطن خاص للأقباط
الاخوة الاحباء
لن يكون هناك دولة ثانية للأقباط في مصر , الحل الوحيد برأيي هو القضاء على الاسلام تماما عن طريق التبشير و الفضائيات و الانترنت و ساعتها ستكون مصر للمسيح بمسلميها الذين هم أصل اقباط تم أرغامهم على اعتناق الاسلام .
ساعتها فقط لن يكون هناك اضطهاد للمسيحين في مصر .
الحديث عن فصل المسيحيين عن المسلمين ضرب من ضروب الخيال لتداخلهم مع بعضهم البعض ليس فقط على مستوى المحافظة أو المدن بل على مستوى الشوارع و المنازل .
لو كان الاختلاط على مستوى كبير بعض الشئ مثل وجود مناطق أو محافظات للٌباط وحدهم مثل جنوب السودان لكان هذا الحلم ممكن أن يتحقق لكن عندما يكون الاختلاط
على مستوى صغير مثل الشوارع و المنازل يصبح الفصل شبه مستحيل
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|