الخوة و الأصدقاء الأحباء
هناك مقرين لجريدة الأسبوع المتأسلمة حاليا و اليسارية سابقا يقعان
في وسط البلد الأول في شارع 26 يوليو و ناصية طلعت حرب ( سليمان باشا )
خلف فندق جراند أوتيل و هناك مقر آخر جديد خلف دار القضاء العالي في نهاية
شارع شامبليون خلف محطة بنزين التعاون التي تقع أمام دار القضاء العالي .
أنا ذهبت منذ حوالي أربعة أعوام أيام الكشح الى مقر الجريدة و كتبت مجموعة ردود للبقري
و كنت وقتها معجب بآرائه الوطنية و لكني تعجبت لهجومه على الأنبا ويصا و اتهامه بانه
هو الذي تسبب في فتنة الكشح و ساعتها لم يكن قد سلم دقنه للمتأسلمين .
هل هناك من أقتراح بذهاب مجموعة من الشباب الى مقر الجريدة و تسليمه رد كافي على كلامه مع تحديه بنشره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما رأيكم . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|