حبيب العادلي هو وراء سِرِّ المظاهرات المفتعلة التي خرجت علي الأقباط كل جمعة
بعد أداء صلاة الجمعة لمدة شهرين قبل حادثة كنيسة القديسين
للإيقاع بين البابا والشعب لإجبار البابا على عدم الإحتجاج علي الحكومة
وتخفيف نبرة كلامه وإحتجاجه عليهم وإخماد ثورات الأقباط ضد النظام الوهابي الفاسد
وقام الرب بالإنتقام من هذا النظام المتطرف بأن صارت المظاهرات ضد النظام
وليس معه ،بعد أن كانت المظاهرات ضد الأقباط وضد البابا والكنيسة
لابد من المطالبة بإعدام العادلي واعوانه في ميدان التحرير أمام العالم كله
ليري العالم نهاية كل ظالم وكل متجبر
ونهاية كل إنسان يميت ضميره لأجل خدمة المال والسلطة
هكذا يحول الرب دائماً كل شر شيطاني للخير للذين يحبون الله
وهكذا كل آلة صورت ضدك يارب وضد كنيستك لاتنجح كما وعدتنا