|
أقتراح ليوسف سيدهم رئيس تحرير وطني
أقتراح ليوسف سيدهم رئيس تحرير وطني
مجرد اقتراح اتمنى ان يصل ليوسف سيدهم رئيس تحرير جريدة وطني , لماذا لا تقوم جريدة
وطني بعمل صفحة أو أكثر لوفيات الأقباط و مجموعة صفحات للأعلانات المبوبة لكي يستطيع
الأقباط نشر أعلاناتهم بها بدلا من الجرائد الحكومية المتأسلمة التي تحرض ضد المسيحيين و تهاجم
عقائدهم ( عيني عينك ) كما تفعل جريدة الأهرام التي تخصص صفحة كاملة لشخص جاهل
مثل زغول النجار و الأخبار التي تخصص صفحة أو أقل للمدعو محمد عمارة بالأضافة الى العديد
من المقالات و الأعمدة الأسوعية لكتاب التطرف مثل فهمي الهويدي الذي يكتب نصف صفحة
في اهرام يوم الثلاثاء .
أن الأقباط يمولون بأموالهم من يهاجمهم و يحرض عليهم و يسخر من عقيدتهم .
لقد صدرت مجلة أسمها ( الكرمة ) و كانت توزع في الكنائس و تحتوي على العديد
من الأعلانات المبوبة للأقباط و كانت مجلة مفيدة جدا و لا أدري لماذا توقفت .
عند تخصيص مجموعة صفحات بوطني للأعلانات و الوفيات سيساهم عائد تلك الصفحات
في صدور وطني كل يوم بدلا من مرة أسبوعيا و سيتجه الأقباط الى نشر نعي الموتى و أعلانات
المنتجات و الوظائف الخالية و العقارات و خلافه الى جريدة وطني بدلا من الجرائد الحكومية
المتأسلمة و ياحبذا لو دعت الكنيسة لتلك المقاطعة لكي يستجيب الأقباط و تكون بهذا لطمة
قوية للنظام المتأسلم .
هل يستطيع أحد توصيل ذلك الأقتراح لجريدة وطني ؟؟؟؟؟؟؟
ما رأي الجميع .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|