إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
انا لست بواعظ لأعظ ولكنى اجادل أهل الكتاب بالتى هى أحسن يعنى بالبلدى اجرى حوار حر اتحرى فيه امانة الكلمة وابتغى به اولا مرضات الله عز وجل اللى اكبر منى ومنك
|
تقول يا أستاذ Adel Alanbary أنك لست بواعظ بينما بين كل كلمة وكلمة من كلامك تحشر إما اية قرأنية أو ما يدلل على ديانتك، فإن لم تكن واعظا كما تقول، فهل يمكن أن تعرف لي من هو الواعظ؟
وكذلك أحترم أن تقول أن الله أكبر منك، فهذه عقيدتك، لكن لا تفرض على عقيدتك فالله ليس أكبر منى
قل (الله أكبر مني) ولا تقل (ومنك) ... لا تفرض معتقداتك على أحد فكل إنسان يرى نفسه الأفضل وحتى المثل يقول أن القرد في عين أمه غزال
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
وثانيا ابتغى من وراء هذا الحوار
- التواصل مع الأخر
|
وهل لتتواصل مع الأخر يجب أن تقول له ايات القرأن؟؟
ما علاقة ايات القرأن في تواصلك مع الأخرين؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
- تقريب وجهات النظر
|
في أي شأن؟؟
رأس موضوعك يقول أن الإنسان أكثر حرمة من الكنائس والمساجد، فهل رأيت مسيحي يقتل المسلمين لتقول لنا هذا الكلام؟؟ (
تم تكرار هذا السؤال عده مرات حتى الأن ولم تجب عنه)
لماذا لم تذهب للمنتديات السلفية والجهادية وتقل لهم هذا الكلام؟؟ (
تم تكرار هذا السؤال عده مرات حتى الأن ولم تجب عنه)
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
- سد فجوة الكراهية والتعصب الأعمى الذى لايقوم على علم ولا هدى
|
لايوجد كراهية أو تعصب من تجاه المسيحيين، فسبق وقلت لك أن تعاليم ديننا أرقى تعليم يمكن أن يوجد على وجه الأرض
الملاحظ أنه كلما تحدث كارثة للسيحيين من قبل المسلمين، يتوافد المسلمين للمسيحيين ويبدأون في إعطائهم محاضرات عن الإسلام، ولم أفهم يوما لماذا يقولون لنا نحن المسيحيين ذلك ويتركون المسلمين؟؟
بصراحة منطق عجيب جدا !!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
- المصلحة العامة للوطن وخير ابناءه
|
وما علاقة مصلحة الوطن بعقيدتك؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
سأقول لك قصة
مرة كنت ماشى بالشارع وفجأه وقف صاحب تاكسى وتعارك مع صاحب عربية ملاكى (مسيحى) وأهانه والله العظيم الدم غلى فى عروقى وعديت الشارع ونسيت شغلى لنجدة هذا المسيحى ولكن ربنا ستر وكانوا انطلقوا بعربيتهم وهذا المسيحى لا يعلم انى كنت رايح اساعده ولو حنضرب ولكن كفاية ان ربنا يعرف مش نخوة ولا رجولة منى ولكن دين الإسلام بيأمرنى ان اقدم المعروف لأى احد لأنه دين وسطى لا يفرق بين الناس إلا بشىء واحد وهو " التقوى والعمل الصالح)
|
أنا لا أعلم لماذا تروي لي هذه القصة، بل أن روايتك لهذه القصة هي دليل تعصب أعمى منك
فهذا التصرف هو تصرف طبيعي كان سيقوم به أى إنسان طبيعي في أى منطقة في العالم، سواء كان بوذيا أو هندوسيا أو بهائيا أو مسلما أو حتى لا ديني، لكن التصرف الطبيعي الا يتذكر الإنسان هذا العمل لأنه ينبع من فطرته الطبيعية، أما لو تذكر الإنسان هذا العمل وبدأ يرويه فهذا معناه وجود خطأ ما
دعني أروي لك قصة
اليوم وجدت سيدة محجبة مسنة على أحد الأرصفة تريد عبور الطريق، فتوقفت بسيارتي وأغلقت لها الطريق لتعبر بسلام وأمان
بالنسبة لي هذا أمر عادي أفعله كثيرا وأنظر له على أنه أمر طبيعي لا يستحق أن يروى
فلا تعتقد نفسك إنسان فوق الطبيعة لقصتك هذه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Adel Alanbary
وخد الأية دى
" إن الذين أمنوا والذين هادوا وا***** والصابئين من أمن بالله واليوم اللأخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليم ولا هم يحزنون"سورة البقرة آية 62
|
لا أعتقد أن اللجوء للدين في التعايش فكرة سديدة، وإليك مثال
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ ، قَالَ : أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ، قَالَ : أنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، قَالَ : نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قَالَ : أنا مَعْمَرٌ . ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : نا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ ، قَالَ : نا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالَ : نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، كِلاهُمَا عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لا تَبْدَأُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى بِالسَّلامِ ، وَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِهِ " ، وَفِي رِوَايَةِ مَعْمَرٍ : لا تَبْدَأُوا ، وَقَالَ : فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِهَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ .
الحكم المبدئي: إسناده حسن.
لذلك أعتقد أن الأفضل أن تحتفظ بدينك لحياتك الخاصة ولإخوتك في الإيمان لأن عرضه سيزيد الشقاق وليس كما تتصور