فى بلادنا العزيزه أم الدنيا مصر
المحروســـــــــه
الإختلاف فى الرأى مع الإسلامجيه قد يؤدى بصاحبه الى الموت كما وحدث مع العديدين
بل شبهه الإختلاف نفسها قد تؤدى الى نفس النتيجه
مثل الشيخ الذهبى وفرج فوده ونجيب محفوظ
وعلى أقل تقدير قد يأخذ الرأى المخالف صاحبه الى القاضى
ولا يعرف الإسلامجيه التحاور وإبداء الرأى وإحترام المخالف ولو كان على خطأ
وهى المدعـوه ديمقراطيـه
واللطيف فى الأمر أن المدعوه ديمقراطيه موصومه بالكفر والزندقه ومهدور دمها
إلا أنها إذا كانت غزوه صناديق
فهى الحلال البلال الزلال وكبروا يا أخوه تكبيره العيد
وعلى المخالف أن يقف أمام طوابير التأشيرات لترك مصر
لا لشئ
فقط لأنه مخالف فى الرأى
والشيخ يعقوب كان بيهذر
إيه يا جماعه هو الشيخ ما يعرفش يهذر بكلمتين وينفك معاكمم