إقتباس:
ونحن في عهد الهمجية والرعونة المحمدية وسقوط الدولة والشرعية والقانون وسيادة قانون الغابة ...
أصبح من الأفضل للرعاااااع الإنتظار قليلاً لمعرفة مكان وجود كاميليا عن طريق جواسيسهم في كل مكان ....
ومن ثّم توجيه الهمج إلى هذا المكان سواء كان بيتاً أو ديراً أو كنيسة ثم إقتحامه وتدميره وتحرير الأسيرة كما يزعمون ...
وسيكون ذلك تحت سمع وبصر جيش مصر الأكثر رعونة ....
|
وكأن ليس لنا إلها ضابطا للكل
له حدود يضعها للمسموح لا يتخطاها أحد
وكأنكم بالبلدى شربتوها
يبدوا أن أبناء هذا العالم أحكم فى جيلهم
يخطفون بناتكم القصر على رؤس الأشهاد
بكل بجاحه
ثم يلقون إليكم بقضيه كاميليا شحاته ووفاء قسطنطين لتتلهوا بها عن أفعالهم الزغبيه الحسانيه الحجازيـه البترودولاريه
فى لعبتهم تبادل أدوار كلعبة الكراسى الموسيقيه بقضيه الجيل
كاميليا ووفاء
بعد أن تلقفوا الخط من المثقف
سليم العوا
فيوما القضيه لحافظ سلامه ويوما للزغبى وهكذا دواليك
ليتبادل السكاسيك الحزق بإسم كاميليا شحاته ووفاء قسطنطين عليهن أفضل التسليمات والصلوات ومن والاهن بإحسان الى يوم الدين
نفس اللعبه اللطيفه التى لعبها صاحب الفضيله شيخ الجامع الأزهر الذى إستقبل المقطوعه أذنه فى ولايه قنا البكريه المؤمنه ليهنئه على بقاء أذنه الثانيه فى مكانها الطبيعى كدليل لا يقبل إثبات العكس على الرحمه المهداه
ألف سلامه عليه وعلى حواليه
وبكره نشوف مين عليه الدور فى الحزق بقيه كاميليا ووفاء من أصحاب الفضيله