هذه الفتاه يمكن أن تكون كنزا وأرسله المسيح لنا من السماء، لكن لو إستطعنا إستغلال هذا الكنز بحكمة وروية وبدون إنفعال
أولا أنا متأكد أن هذه الفتاة كاذبة بنسبة مائة بالمائة
1- يجب أن نتقدم ببلاغ بأقوال الفتاة مطالبين النيابة بالتدخل، لا لصالحنا، ولكن لصالح الفتاة والتحقيق في اقوالها وإثبات الحقيقة
2- يجب مطالبة المجلس القومي لحقوق الإنسان ببعثة تقصي حقائق لمقابلة الفتاة ومناقشتها وكذلك زيارة كافة الأماكن التى ذكرتها الفتاة ومطابقة ذلك على روايتها
3- يجب المطالبة بخروج نتيجة التحقيق وتقرير لجنة تقصي الحقائق للجميع بكل شفافية
هذا سيثبت بما لا يدع مجالا للشك كذب رواية الفتاة، والتى بدأت روايتها فعلا بالإنهيار، كما أنه سيعطي صورة رائعة لنوعية الفتيات اللائي يعتنقن الإسلام وتقام لهن الأفراح والليالي الملاح
الجدير بالذكر أن الفتاة إعترفت لمحمود سعد بأن الشخص الذي تهرب معه ليس زوجها، أى أنها من كثرة إيمانها بالإسلام أصبحت تهب نفسها للرجال بدون زواج
هذه هي النوعية التى تذهب للإسلام