[المعلم يعقوب القبطى]

موسكو – روسي :[/color] حالة من الجدل اثارها الفيديو الذي تم نشره مؤخراً على موقع اليوتيوب حول حاخام يهودي روسي تحدث فيه عن عظمة الإسلام ، وأنه هو دين المستقبل وأن الدين اليهودي في طريقة للانتهاء .
وقال الحاخام إن الإسلام منذ نشأته قادر على الصمود أمام التغيرات الاجتماعية، وهو عقيدة قوية يمكنها أن تتحمل التغيرات في العالم وأن النبي محمد عليه الصلاة والسلام بني مجتمعه الديني وأن التعاليم الدينية لديها القدرة على الصمود حتى في الحالات الصعبة، وقال: “تعاليم الإسلام صمدت في الأوقات الصعبة”.
وأسرد في حديثه أن المسلمين الذين اتبعوا محمدا -صلى الله عليه وسلم- هم في اتصال دائم مع الخالق في أداء الصلوات الخمس كل يوم عندما يجثون على ركبهم خمس مرات محددة بمواعيد دقيقة.
وفي واقعه حدثت له قال الحاخام اليهودي أنه عندما كان ذاهبا إلى أوروبا، فكان في المطار مكان هادئ، وعندما جاء وقت الصلاة وجد المسلمين قد تجمعوا وافترشوا الجرائد ليؤدوا صلاتهم، وقال: “هذا هو الإسلام”، مؤكداً إنسان يصلي خمس مرات في اليوم، وعلى الرغم من أنها خمس صلوات إلا أنها ليست طويلة، بل هي جادة جدا، وعميقة.
وأشار: “الاسلام له ميزة هو أنه ظهر في الشرق، بعيدا عن أوروبا وثوراتها الصناعية والاجتماعيةوفي هذا العصر حدث الإلحاد الجامح عندما جاءت الديمقراطية وأغرقت العالم؛ لم يتبق من المسيحية سوى المباني الأثرية فقط، كما لم يتبقَّ من اليهودية أي شيء لوقوعها تحت ضغط الصهيونية، ففي العالم اليوم لم يتبقَّ إلا الإسلام.
والغريب أن الحاخام قال أنه يجب أن يتم القضاء على إسرائيل التي هي في الحقيقة أصل الشر، سيزداد العالم خرابا، وبعدما يتهم الاهاء على إسرائيل فإنه بعد سبعين عاما سيدين معظم سكان الكرة الأرضية بالإسلام؛ لأنه دين قوي بما فيه الكفاية، ويقود الناس في الاتجاه الصحيح.
وفيما يخص الخلاف الدائر بين السنة والشيعة أمد الحاخام اليهودي :” بعد القضاء على إسرائيل ستنتهي المشاكل التي بين الطائفتين”
منقول من موقع مسيحي

طيب عدم اللمؤخذه يا آبا الأحثال
هو ليه لسه الحاخام ده حاخام
ولم يسكن الإيمان قلبه وإتحول الى الحاج ياكوف إسلام حنانيا المهدى عويس
وراح السعوديه وقبل الحجر الأسود
وقابل آل مردخاى حكام السعوديه ولاد عمومته
أو أحد من سلاله اليهودى الذى تعود أن يتبرز على باب النبى
ثم أسلم بعد القصه المشهور لما النبى زاره وهو مريض