|
مشاركة: فيديو .. حاخام يهودي: الدين الاسلامي هو الحق واسرائيل سبب الخراب
المحبوب لقلب ربنا
إقتباس:
لنعتبر ان قصة جون سلفاكير كذبة..انتشرت
هذا الموضوع ليس كذبه لأنه بالفيديو والحاخام نفسه يتحدث! وليس شيخ!!!!!
فهل لديكم رد ام لا؟؟؟
|
أولاً: كلمة لنعتبر تعنى عدم الاعتراف بإنك كان لازم تفكر قبل ما تنقل الكلام
يعنى أبسط معلومة إن المسيحى بيتجوز واحدة
لما الخبر يقصد يقول زوجته الرابعة كإنه كاتب "للمغفلين فقط"
لما تنقله بتستفز العقلاء
=======
ثانياً: الفيديو الجديد لا شفته ولا ناوى أشوفه
أولاً لإن اللى ناقله مابيكلفش خاطره يشغل عقله ودى ليست نوعية الحوار التى أسعى إليها أنا اخترت الهندسة من ثلاثين سنة عشان غاوى أشغل عقلى واخترت هذا المنتدى لنفس السبب
ثالثاً من الحوار الدائر وجدتك متخيل إن ممكن واحد يكون عارف الحق ومتأكد منه ومع ذلك مستنى حاخام عشان دين آبائه ..... بصراحة استمرار لنفس العقلية .... يعنى هل بحثت بالفعل عن تاريخ هذا الحاخام لتتأكد إنه مش سعودى الجنسية مسلم الديانة؟ هل وجدت مداخلاته على النت قبل ما يهتدى؟
أنا شخصياً لما سمعت عن دكتور محمد رحومة المتحول للمسيحية لم أتأكد إلى أن رأيت بعينى مداخلاته على المواقع السعودية بإسمه كدكتور منتدب بالسعودية ومنصبه هنا فى مصر كعميد لجامعة تنتمى للأزهر المؤسسة الإسلامية
==========
الخال ك ك
إقتباس:
محبوب إيه بس ياعم بهنس؟؟؟؟؟؟؟
أنا أزعل جداً خالص مالص لو ربنا الحقيقي بيحب المٌغفلين اللي بالشكل ده ...
ولو كان الأمر كده فأنا أحسن لي أعبد صنم أو أعبد الشيطان نفسه...
|
علمونا زمان إن ربنا بيحب الخاطئ ويكره الخطية ويحب الشرير ويكره الشر فما بالك بحزام الذى لم يتبت عليه إنه خاطئ أو شرير هو واحد من قطيع من المغيبين الأولى مناقشته لإرغامه على استخدام العقل اللى ربنا خلقه له
تفتكر ربنا مديله عمر ليه؟ يمكن يكون له خطة ثانية لحياته
أنا طبعاً بناقش كلامك المكتوب وأنا فاهم كويس إن هدفك من الصدمة إنه يفوق لحجم الاستغفال اللى بتعمله المواقع الإسلامية بينما لا أجد فى المقابل ما ينفى التحول للمسيحية
عموماً لا أعتقد أن الإسلام سيستمر كثيراً كأيديولوجية لذا قل اهتمامى بالهجوم على فكره الهش بقدر توضيح حقيقة المسيحية للمغيبين
ربنا يبارك حياتنا كلنا
__________________
لم تكن أنت محتاجاً إلى عبوديتى بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك
(( محاكم العالم لا تستطيع ان تفصلنا عن محبة الرب و طاعته ))
(( ابنائك خلفك يا كنيستنا في طاعة الرب ))
|