عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 27-12-2004
guipty guipty غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 8
guipty is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة New_ManII
وقائع تنصير فتاة مسلمة - جريدة الأسبوع

الموقع عبارة عن غرفة يديرها أربعة أشخاص، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات، وبدأوا في تلقينها معلومات زائفة.. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان.
---------------------------
كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد أباظة، يبدأ قصة الاعجاب بالفتاة، يصطنع روايات الحب، ورويدا رويدا يدفع بها إلي شخصية أخري هي د. ناهد متولي.
---------------------------
كانت الفتاة في حالة عدم اتزان، وكانت المرتدة ناهد متولي تحاورها لساعات طوال، وفي إحدي المرات وأثناء الحوار أمرتها ناهد متولي بأن تخرس الصوت الذي يترامي في المنزل، وحين سألتها زينب ماذا تقصدين؟ قالت لها: صوت الراديو.. وكان الراديو مضبوطا علي إذاعة القرآن الكريم، حيث اعتاد أهل البيت علي سماع القرآن.. تحركت زينب دون أن تدري، وقامت بإغلاق صوت الراديو.
----------------------------
بدأت تتلقي اتصالات عديدة من داخل مصر وتحديدا من أسيوط، ومن بين المتصلين كانت هناك فتاة طلبت منها موعدا لزيارتها في منزلها، ومعها فتاة أخري، كان من المقرر أن تتم الزيارة في يوم السبت 27/11/2004، إلا أن تطورا ما حال دون اتمام الزيارة يوم السبت فتمت يوم الأحد 28 نوفمبر،
كان السيد/ مصطفى بكري أو من ينوب عنه يجلس بجوار الفتاة التي تنصرت وهى تتصل بالإنترنت
أو ربما قام بعمل تحقيق صحفي معها أو مع الأشخاص الذين كانوا على الطرف الآخر من الإنترنت ولكنه نسى أن يذكر ذلك.
وبالمناسبة، فقد نشر في العدد التالي من مجلة الأسبوع صورة لفتاة منقبة وترتدي اللون الأسود
من رأسها إلى أخمص قدميها ويمكن أن تنطبق على أية فتاة
وذكر أنها الفتاة التي تنصرت ونشر حديث صحفي مع من فال أنه والدها، وذكر الوالد أنه أبلغ
البكري بالقصة الكاملة للفتاة لينشرها في الأسبوع، وبالتالي فربما كان والدها هو الذي كان يجلس بجوارها وهى تتصل بالإنترنت !!!!!!!
وعجبي
الرد مع إقتباس