كلنا نؤيد القوات المسلحه فى أداره شئون البلاد
قالوا الجيش ليس له خبره فى العمل السياسى : -
طيب تعالوا كده نفكر مع بعض ..... المشهد منذ 25 يناير2011 يتكون من ثلاث قوى
1 - القوات المسلحه
2 - التيار الاسلامى
3 - الثوار
* فى البدايه كان التيار الاسلامى و الثوار متفقين على رحيل النظام و توحدوا حتى تحقق مرادهم .
* كان الجيش يواجهه هذان التياران وحده ومن خلفه المصريين أمثالنا من يسمونهم الفلول
فى ظل هذا المشهد كان لابد من تحييد احدى هذه القوى السايسيه من الصراع بمعنى ان الجيش لا يريد القتال على جبهتين و هذا ما حدث فقام بمسرحيه عظيمه أسماها الأنتخابات التشريعيه و شارك فيها التيار الاسلامى بجداره تستحق الاعجاب .
و بانتهاء الانتخابات تحول التيار الاسلامى من معارض لمؤيد .... تتذكرون جيدا الدعوات التى أطلقها التيار الليبرالى رافضا الانتخابات التشريعيه و الحجج التى ساقها على مسامع الشعب المصرى طوال أسابيع سبقت الانتخابات .
و نتيجه لما حدث من تحول للتيار الاسلامى أصبحوا فى مواجهه التيار العلمانى للمحافظه على ما حققوه من مكاسب سياسيه و شعبيه .... لذلك نرى ما نراه اليوم من أنقسام ميدان التحرير بين مؤيد للجيش و رافض له .
و بعد انتهاء هذا الصراع سيتبقى تيار واحد فقط و هو التيار الاسلامى و وقتها يسهل القضاء عليه لآنه أصبح وحيدا و الأكثر من ذلك أصبح أكثر ضعفا لآنه خاض مواجهه كبيره ضد الليبراليين .....
=======
هل هناك من يشكك فى قدرات قواتنا المسلحه فى أدراه شئون البلاد
