[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove

ياعزيزي ...
عندما نفق نبي الغفلة وتعفنت جثته وأكلها الدود ...
إنقسم أتباعه إلى همج يتبعون أم العاهرات عائشة عُرفوا بالسنة فيمابعد ...
ورُعاااااع يتبعون الغلااام علي أبو طالب عُرفوا بالشيعة فيمابعد ...
ودارت بينهم موقعة الجمل التي أهلكت فيها أم العاهرات ١٠ آلاف من أبنائها ...
ومن وقتها يتقاتل الهَمج والرُعااااع فيما بينهم وحتى نهاية الإسلام ...
ولذلك يجب أن تفهم أن الشعوب السنية سيؤيدون إخوانهم السنة تلقائياً حتى لو لم أذكر تركيا في موضوعي هذا ...

ولكن لو عدت لبداية الموضوع لوجدت أنني كتبت



ومنه أقصد أن السنة والشيعة سيتفقون معاً طالما كان العدو هو إسرائيل ..
وغير ذلك سيساند الإخوانجي أردوغان رٌعاع الإخوان السنة السوريين في صراعهم ضد بشار العلوي الشيعي ...


ومن المؤكد أنك تتابع التصعيد الأوبامي ضد بشار والقذافي الذي تنبأت به ...
وأيضاً تصاعد الأحداث على الحدود مع مصر وقرب إشتعال المنطقة كما ذكرت سابقاً...

وأنا أؤمن أن من يصعد هذه الأحداث هو حسن نصرالله وإيران حتى يخففوا الضغط الأمريكي عن حليفهم بشار الأسد ...
وحتى يشعلوا شرارة حرب هرمجدون بأسلوب عليّ وعلى أعدائي ...

كل الطرق تؤدي إلى هرمجدون .....
لقد واصل أتباع الشيطان السُني الإخوانجي الطزاوي الوهابي السفلي خطتهم لإسقاط نظام أتباع الشيطان الشيعي العلوي ...

وهاهم قد نجحوا في تفجير أهم مراكز سلطة الأسد في دمشق العاصمة...

مصرع وزير الدفاع بتفجير انتحاري في دمشق

وبالطبع سوف تُستخدم جميع الأسلحة بين الطرفين للإنتقام وبالتالي تحويلها إلى ركام مما سيؤدي لهلاك الملايين وإثارة ذعر إسرائيل...

كما تقول النبؤة من جهة دمشق كما وردت في إصحاح إشعياء ١٧ .....

سفر إشعياء

الفصل / الأصحاح السابع عشر



1 وحي من جهة دمشق: هوذا دمشق تزال من بين المدن وتكون رجمة ردم

2 مدن عروعير متروكة. تكون للقطعان، فتربض وليس من يخيف

3 ويزول الحصن من أفرايم والملك من دمشق وبقية أرام. فتصير كمجد بني إسرائيل، يقول رب الجنود

4 ويكون في ذلك اليوم أن مجد يعقوب يذل، وسمانة لحمه تهزل

5 ويكون كجمع الحصادين الزرع، وذراعه تحصد السنابل، ويكون كمن يلقط سنابل في وادي رفايم

6 وتبقى فيه خصاصة كنفض زيتونة، حبتان أو ثلاث في رأس الفرع، وأربع أو خمس في أفنان المثمرة، يقول الرب إله إسرائيل

7 في ذلك اليوم يلتفت الإنسان إلى صانعه وتنظر عيناه إلى قدوس إسرائيل

8 ولا يلتفت إلى المذابح صنعة يديه، ولا ينظر إلى ما صنعته أصابعه: السواري والشمسات

9 في ذلك اليوم تصير مدنه الحصينة كالردم في الغاب، والشوامخ التي تركوها من وجه بني إسرائيل فصارت خرابا

10 لأنك نسيت إله خلاصك ولم تذكري صخرة حصنك، لذلك تغرسين أغراسا نزهة وتنصبين نصبة غريبة

11 يوم غرسك تسيجينها، وفي الصباح تجعلين زرعك يزهر. ولكن يهرب الحصيد في يوم الضربة المهلكة والكآبة العديمة الرجاء

12 آه ضجيج شعوب كثيرة تضج كضجيج البحر، وهدير قبائل تهدر كهدير مياه غزيرة

13 قبائل تهدر كهدير مياه كثيرة. ولكنه ينتهرها فتهرب بعيدا، وتطرد كعصافة الجبال أمام الريح، وكالجل أمام الزوبعة

14 في وقت المساء إذا رعب. قبل الصبح ليسوا هم. هذا نصيب ناهبينا وحظ سالبينا