إذا كان رب البيت للفرج منيراً فشيمة أهل البيت كلهمُ توليد الكهرباء
وإذ كانَ بَحيرا راهِبٌ فاسِقٌ فرُبما كانَ مُحَمَداً إبنَهُ وضَــــــــــــــــــــــــنَاه
من سِفاحِهِ معَ آمْنَة فى رِحلةِ لهَا للشامِ وحَمَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاة
حَمَلَتَهُ فى بَطنِها سَنَواتٍ أربعٍ بِحَسْبِ أقوالُ الــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُواة
فرُبما أرادت أن تَتَيقَنَ... مِن إكتمال نُضْجِهِ وتَمامِ إسْتـــــــــــــــــــــــــواه
ما رأيت من حمل أخف منه ولا أعظم بركة من ســــــــــــــــــــــــــــــــواه
كان ردها على كل من سألها وكل من تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا ه
فمن كان ناكحها ... قبل أبو اللقيط والذي زعمت أنه عبد الـــــــــــــــــلاه؟
وكم مكث معها أبو محمدكم ... قبل هلاكه في مرض الوفــــــــــــــــــــــــاة؟
وإن كان لمحمدكم إخوة ؟ ... فما أسمائهم ياأتباع نبي البغــــــــــــــــــــاة؟
كما إدْعَتْ خُروجُ نُورٌ مِن فَرْجِها بِهِ رَأتْ قُصُورُ بُصرَى وماتَحْــــــــــــوَاه
فهيَا بنا إذَنْ نبْحَثُ عن فَرْجِ آمْنةٍ لنَنَعَمَ بنورهِ وضِيــــــــــــــــــــــــــــــاه
لنُعِيدَ أمْجَادَ النُبوّةِ ونُصَدِرُ للعَالَمِِ طَاقَتَهُ وكَهْرْبَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
ويالَها مِنْ خُزَعْبَلاتٍ يَنْدَى لَهَا جَبْينُ السَامِعِين والــــــــــــــــــــــــــرُواة