الاعتراف بالحق فضيلة
و أنا الآن أعترف أنني اكتشفت اليوم فقط أنكم على حق
فعلا هتلر كان مسلما ولم يكن مسيحيا
و جيشه الذي دمر به أوروبا كان من المسلمين الطغاة و ليس من المسيحيين المحبين
وكان يعتمد على القران في تفكيره
و اكتشفت أيضا أن الكلام من نوع :قَامَتُكِ هَذِهِ مِثْلُ النَّخْلَةِ، وَنَهْدَاكِ مِثْلُ الْعَنَاقِيدِ. قُلْتُ: لأَصْعَدَنَّ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكَنَّ بِعُذُوقِهَا، فَيَكُونَ لِي نَهْدَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ, هذا كلام غاية في الرقى و الأدب و لذلك فأنا أهديه إلى كل أخواتي زائرات الموقع و أخواتكم و أمهاتكم على سبيل السمو الروحي و العشق النوراني.
و اكتشفت أن المسلمين هؤلاء وحوش كاسرة كانوا يحرقون كل مخالفيهم في الرأي في محاكم التفتيش
وكانوا يبيعون صكوك الغفران
وهم الذين أبادوا الأمريكان الأصليين و الاستراليين الأصلين
و هم الذين استعمروا أفريقيا و باعوا الأفارقة في الأسواق كأي سلعة تباع و تشترى
كم هم أوغاد هؤلاء المسلمون
كما أن فكرهم كله فكر مادي حيواني منحط
فهم وراء كل مجلات و مواقع البورنو في العالم
كما أنهم الآن يزوجون الرجل بالرجل في مساجدهم
و يزوجون المرأة بالمرأة في جوامعهم
و يتحرش شيوخ المساجد بالأطفال
و هم يستنجدون اليوم في ساحة الأزهر باليهود الذين عادوا نبيهم و عاداهم
المهم أنني أعترف أنكم على حق
لكن لم يحدد لي أحد موعد و مكان تنصيري كما وعدتم
أنتم على الحق
|