الويل لأمة حمادة الدجال التي ضحكت من جهلها وغبائها الأمم
عندما حدث زلزال آسيا المدمر ، رأيت الشماتة والفرحة في أعين أصدقائي المسلمين عندما ظنوا إن كل من قُتل كان هندوسيا أو مسيحيا أو بوذيا أو وثنيا وقالوا على الفور و دون إنتظار لمعرفة هوية القتلى إنه عقاب إلههم الدموي المجرم الذي يفرح بهلاك البشر الذين لا يؤمنون بإله الإجرام المحمدي وتابعه الدجال حمادة إبن الزانية آمنة ، وكم كانت فجيعتهم الكبرى عندما علموا بعد ذلك إن معظم من قضوا نحبهم في تلك الكارثة كانوا من إخوتهم عبدة الحجر الأسود والله أكبر،إله الإسلام الباطش المفتري ،وفجأة وبلا مقدمات ، قالوا:إنه عذاب الله أكبر لعبادة (عبدة الحجر الأسود) عن معاصيهم لكي يعتبروا ويرجعوا إليه .
ما هذا الهراء ، إله الإسلام أهلك الغير مسلمين دون رجعوعهم إليه لأنه وجد إن النار أصبح زبائنها قليلون ووجدها فرصة لكي يملء النار منهم،كذلك أهلاك المسلمين قبل توبتهم حتى يذهبوا هم الآخرون إلى النار دون توبة عن معاصيهم،أغلب الظن إن إله الإسلام وجد نقص شديد في حور العين والولدان المخلدون الذين لا ينزفون بسبب الإنتحاريين المجرمين أتباع نبي الدجل والإجرام في إسرائيل والعراق وأفغانستان فقرر أن يتخلص من مشاريع مجرممي الإسلام المستقبليين بتغريقهم دفعة واحدة في طوفان زلزال سونامي وعجبي!!!!!!
********************************************
|