إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة معتز
تعرف لو ان المسلمين الغوا القرآن و بطلوا صلاه؟
ولو تم الغاء الحجاب من الاسلام بالنسبه للنساء؟ ولو تم توريث الرجل مثل المرأة وتم الغاء تعدد الزوجات- وتعرف لو لم يبقى للمسلمين شي من الاسلام سوى انهم يقولوا لا اله الا الله
لن يعجبكم ذلك و ستظلوا تهاجموهم الى الأبد
لأن انتم من الاصل لا فائدة من الكلام معكم- فقد طبع الله على قلوبكم بالكفر فلن تهتدوا اذا ابدا
طالما ان المسلمين بهم كل هذه المساويء فدعك منهم- لكنكم جميعا بداخلكم نار من الاسلام، لذلك فأنتم تهاجمون الاسلام باستمرار - فلم نسمع عن احد منكم مثلا انتقد البوذية او اليهودية
لكنكم تكرهون الاسلام لأنه كاشف لحقيقتكم المخزية
فموتوا بغيظكم من المسلمين
***************تسير
|
ضحك عليك من أفهمك أن الاسلام ديانة توحيد
الآله في الاسلام خليط من اللاه آله القمر عند العرب و عشتار آله الفرس و هبل
كبير آلهة اليمن و يهوه رب اليهود و المسيحيين , حتى رسولك أباح التشفع باللات
و العزة و مناة عند ذلك الآله الكوكتيل في فترة من الفترات .
نحن مشفقون عليكم و على مصيركم فأنت و امثال تصعبون على الواحد
لا يحقد عليكم .
هل تعرف ان البوذية و الهندوسية أفضل كتعاليم من الاسلام الذي لا يعرف
سوى الذبح و التفجير و القتل من الخلف بمنتهى الغدر و الخسة
فالاسلام لم يترك عهدا ألا و نقضه مع الكل سواء كفار أو مشركين أو حتى أهل
الكتاب الذين أشاد بهم .
ربنا يطهر كل مسلم من الاسلام و ينقذ بلادنا من ذلك السرطان الاسلامي .
و في النهاية : الاسلام يعوي و الحضارة البشرية تسير .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|