تخيل يا عم سامى لو ان بنتك أو اختك طبيبة نوبتجية بالليل فى المستشفى مع واحد من اتباع بن لادن
وعندك صيدلية فيها اقراص مخدرة والذى منه ....وعندك ادوية فيها كودايين ( يعمل زى المورفين = حاجة زى الهيروين)
فبلاش تتسرع فى الحكم خاصة ان البنت كانت صايمة يونان ويوم الجمعة وتناولت كمان
مش ها نسيبهم لولاد الهرمة حتى لو كانوا غلطانين
واجبنا ان نقف بجانبهم ونعضدهم ونشعرهم بالامان مهما كانت الاسباب ولن نتركهم لقمة سائغة لرد كرامة الاسلام.
ما تنساش انهم بنتين ، يعنى عايزين تفهمونا انهم صحيوا الصبح فجأة فقالو سنتبع السلام على من اتبع هدى وعيوشة وصفوان
|