|
نقول للأقباط فى الفيوم
دافعوا عن انفسكم ولو بالسلاح
اعرف ان الكلام سهل والعمل صعب
لكن لابد ان نقف وقفة مع انفسنا ونقول حتى متى؟
الرسالة التى وضعها ، KK شبيهة بحادث حصل عندما ارادو الهجوم على كنيسة ما فى الصعيد ( فى منطقة ذات اغلبية قبطية) بعد ان افتتحناها رغماً عن انف الأمن
قام امام المسجد الارهابى بالتحريض ضدنا وردد الاسطوانة الارهابية المشروخة، عليكم بأهل الكفر
كنت وقتها ابلغ من العمر تقريبا 16 سنة
صدقونى كما اقول لكم ، المرحوم والدى امسك بقطعة سلاح رشاش واعطانى طبنجة وقال تعالى معى ياللا حطها فى جيبك واللى تشوفه جاى ناحية الكنيسة اضربه فى نافوخه وما تخافش. (تدربت على استخدام السلاح منذ طفولتى)
ظننت اننا سنكون الوحيدون عند الكنيسة ، لكنى فوجئت بأكثر من 50 قبطيا مسلحا مشهرين اسلحتهم عينى عينك امام الكنيسة مما زاد من حماستى ولأول مرة فى حياتى كنت مستعدا ان استعمل السلاح ضد شخص حى.
مر الغوغاء من امامنا ولم يفتحوا فمهم بل هرولوا مسرعين عندما رأوا اسلحتنا فى ايدينا وبقيت الكنيسة مفتوحة رغما عن انف الجميع حتى اليوم
|