[hmilad]

طبعا صحيفة النبأ معروف عنا أنها صحيفة جنسية خليعة تلوى الحقائق وتمزجها بالأكاذيب لتحقق أعلى نسبة توزيع، ولو :ذبها وأفترائها على المقدسات المسيحية لما مات صاحبها في السجن بحسرته ومات أختة خارج ىالسجن بحسرتها.

شوف يا صديق بيكاسو
يقول الكتاب المقس (الجميع زاغوا وفسدوا وأعوزهم مجد الله) فالله هو الوحيد الذي يخرجنا من سقكاتنا ولك بشرط (إن أعترفتم بخطياكم فهو أمين وعادل لكي يغفر لكم) أي أن الغفران مقرون بالتوبة والتوبة تكون أمام الناس وأمام الله فأنت لم تخطئ أمام الله فقط
ولكن ماحدث مع أحمد الفيشاوي غير ذالك تماما فهو في أقوالة الأولى ينكر معرفته بها ثم تراجع عن كلامه حتى لا ينكشف أما تحليل ال DNA ولكن ليس هذا بيت القصيد فجميعنا خطاة
ولكت بيت القصيد هي مكابرته وكذبه أمام شاشات التلفزيون مبررا كذبه من الشريعة الإسلامية ومبررا فعلته من الشريعة الإسلامة فهو يتستر بالكذب والغش ويسانده الشيوخ
فهل يعقل أن يكون المشايخ غير صادقين مع انفسهم قبل أن يكونوا صادقين مع الناس أن تلك القضية فتحت الباب على موضوع هام جدا إلا وهو أن بإمكان الخطاءة من المسلمين أن يكذبوا عملا بمبدأ التقية الإسلامية حتى ينجوا بفعلتهم بل يكابرون وينكرون بعد أن كشف الله سترهم اللذين يدعون من البداية أن الله يسترهم.