معروف ان وجود اي مشكلة بين مسيحي ومسلم في اي منطقة معناها ان المنطقة بؤرة لفتنة طائفية ويجب ان يقوم مركز الشرطة بابلاغ الجهات العليا لدعم توافر امني بالمنطقة
لكن البوليس المصري لا يستطيع الحضور كالعادة الا بعد مقتل 21 قبطي علي الاقل !!
ايضا تصبح المنطقة مادة خصبة للفتن المعتادة من جانب المسلمين الذين اعتادوا علي التذرع باتفه الاسباب وتضخيمها ونشر الاكاذيب للاعتداء علي المسيحيين الذين لا حول لهم ولا قوة
|