ظهرت في الكنيسة اللاتينية حركة سياسية غريبة - حيث ظهر نوعيه جديده لرهبان مشاركون مع أيقاع الحياة اليومية للكادحين - و تحولت بعض المعاهد اللاهوتية لمراكز للفكر الاشتراكي 0
بينما تأرجح كرسي الكنيسة بين التعاطف مع الشعب أو التقارب مع الأرستقراطيه 0
و كانت مفاجأة بابا روما الجديد - و هو من عرف بالمناضل - أن رفض إدماج رجال الكهنوت في الصراعات السياسية – و أغلق المعاهد الدينية المرتبطة بحركات النضال السياسي –
و رأي أن الكنيسة هي سفينة النجاة للطرفين - بلا محاباة 0 0 0
و أعتقد أن هذا التوجه المبكر – آتى ثماره قبل أن ينتهى القرن 0
و بدا فيدال كاسترو الشـيوعي و هو يتردد في تقبيل يد رسول المسيح 0
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!!
آخر تعديل بواسطة sce37 ، 11-04-2005 الساعة 08:22 PM
|