اؤيدك تماما يا أمير لم أجد اى دفاع عن اقباط المهجر و لا حتى على الاقباط بصفة عامة ... و لا يزال البابا يتدخل فى السياسة دفاعا عن الشعب الفلسطينى بدلا من الدفاع عن شعبه القبطى " فاقد الشيىء لا يعطيه" و حين تتاح الفرصة للدفاع عن الشعب القبطى يقول ان الكنيسة لا تتدخل فى السياسا ... حاجة تفرس بجد و تشعرنى بالاحباط و لا تشجعنا على التضحية من اجل اولادنا و كرامتنا ... عندما اسمع ذلك من قداسته بدفاعه الشديد عن مسجد الاقصى و نفس الوقت لا يطالب بحقوقنا فى بناء الكنائس اشعر بالخجل الشديد ... الى متى السكوت و نحن اذلاء فى وطنا ... و لا أحد يدافع عنا حتى البابا ... الى متى؟ ...

" تعالوا الى يا ثقيلى الاحمال و انا اريحكم "
" اطلبوا تجدوا .. اقرعوا يفتح لكم" أمين