الكنيسة إللى كنت بروح فيها فى مصر كان لها مدخل جانبى برضة على شارع فية شلة عيال صيع لكن الحق يقال ما كانوش بيمدوا إيديهم كانوا بيشتموا بس أصلهم ولاد ناس، و أحيانا يحدفوا زلط من البلكونات المهم مرة أنا و أخويا رايحيين الكنيسة لقيناهم فى الطريق و معاهم *** طبعا صعران عمال ينبح أنا ساعتها إترعبت و إقترحت على أخويا إننا نرجع و ناخد لفة لمدخل الكنيسة الرئيسى لكن أخويا رشم الصليب على ال*** و فورا ال*** سكت و إرتمى على الأرض و الصيع دول تحجروا بلا حركة و أخى مر وسطهم و دخل الكنيسة، للأسف إيمانى الضعيف خلانى تراجعت و لم أتبعة و خدت لفة كبيرة للباب الرئيسى. فعلا من له إيمان مثل حبة الخردل يقول للجبل أن يقوم فيقوم.
|