حجتهم في بناء الكنائس إنها
- غير مرخصة
- تستفذ مشاعر المسلمين
- يجب بنائها بمعرفة أمن الدولة لأن قضية الأقباك في مصر قضية أمنية
طبعا كل الكلام ده سفه
لأن التصريح بيضعوا فيه المسامير وتعديل التصميم وأين يوضع الصليب ومن سيبني الكنيسة من مقاولين وهل دفعوا الضرايب اللي عليهم أم لا ومن وضع التصميم وعل لدية رخصة مزاولة المهنة .... إلخ من التحكمات الفارغة
وبعد أن تضيق الصدور بعد سنوات من الإنتظار، تبنى المنيسة ولك سرعان ما يتهافت السكان حول الكنيسة بالتبليغ عن أي نشاط بنائي في الكنيسة أو الأرض المفترض أن تكون كنيسة ثم تسرع قوى الشرطة ملبية النداء اللي هي لو أخبرتها أن فيه جريمة قتل يجولك بعد ساعتين، لكن في المسألة دي بيجوا بسرة البرق دون حتى أذن نيابة أو خلافة أو دون التحقق من الخبر أو لا، وتيجي بجيش جرار من الجنود ماسكي النبابيت والصدادات؟ منذ متى يتقاتل الأقباط
لقد جعلونا نظهر بمظهرهم هم وظنوا اننا سنفعل ما كانوا سيفعلونة لو هم في موقفنا فهم يثورون للاشيء ويهيجون بالإشاعات، جاهزين على طول للهياجو والقتل.
ولذلك قالوا أن مشكلة الأقباط في مصر مشكلة أمنية. -- (يمكن خايفين علينا يا ننوس عين أمهم جميعا)
لكن إلى الأن يتعامل الأقباط مع مشاكل أمن الدولة بالحيلة وبالمكر
للأن لم يقتل قبطي واحد مسلم بسبب دينه
لأن يتعامل الأقباط مع المشاكل بتحضر
ولكنهم يصرون على أن قضية الأقباط قضية أمنية
أنهم سفلة ومجرمين لابسو الظلمة كثوب، جاحظي العيون قتلة وخونة وبهم كل العبر
لكن المسيحية موجود رغم أنوفهم وستستمر حركات بناء الكنائس رغما عنهم لأن الله يريد هذا
2- احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة. (زي مشاكل أمن الدولة، وتعنت السلطات ضد الأقباط)
3- عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا.
4- و اما الصبر فليكن له عمل تام لكي تكونوا تامين و كاملين غير ناقصين في شيء.
هذا هو حالنا بالضبط
سنصمد لأنه مكتوب أن الرب يحارب عنكم وأنتم تصمدون
هؤلاء سيحاربون الخروف و الخروف يغلبهم لانه رب الارباب و ملك الملوك و الذين معه مدعوون و مختارون و مؤمنون (رؤ 17 : 14)
لا تخافوا منهم لان الرب الهكم هو المحارب عنكم (تث 3 : 22
|