هذا جزء من كثير وفى المستقبل سيكون هناك اكثر من ذلك طالما ان الشعب القبطى مغلوب على امره ومحاصر بنار السلطه ونار الكنيسه ونار التطرف ولا يستطيع ان يعبر حتى عن رأيه واذا عبر عن رايه تتصدى له الكنيسه واذناب النظام من المبرراتيه واصحاب المصالح من بعض الاقباط .
كل هذه القوانيين ولم نرى اى رد فعل من الكنيسه وكل هذه القوانيين تضع نير المؤمنيين المسيحيين تحت نير غير المسيحيين وهذا مخالف لتعاليم الدين وياويل واحد مسيحى مصرى ذهب الى القدس فى تلك اللحظه تنبرى الكنيسه وتقف وقفة الاسد الزائر وتطلب منه ان يعتزر ولا يقبل اعتزاره الا فى صحيفة الاهرام والا يحرم لانهم وبكل اسف نصبوا انفسهم مكان الله
واذا استمر الحال على ماهو عليه ستشاهد اكثر من ذلك وللعلم فان الشجاعه من الايمان ومن لاشجاعه له لاايمان له
|