كل شىء له ثمن
العالميات لها ثمن ، والأبديات لها ثمن
والكتاب يقول أنه لابد من حساب النفقة
ثمن العالميات بيع الأبديات
وثمن الأبديات بيع العالميات
لايمكن أن تعبدوا الله والمال
إذا تقدم شخص لشراء سلعة ولم يرفق الطلب بتسديد ثمن السلعة .. فلن يعتبر أحد طلبه جدياً
فإذا تقدم المؤمنون لأهل العالم طالبين المساواة فى العالميات فيجب أن يرفقوا طلبهم بثلاثة أوراق :
1 - عقد مع الشيطان
2 - تنازل عن الأبدية
3 - إرتكاب جرائم والإستعداد لإرتكاب جرائم
فإذا لم يرفقوا طلباتهم بدفع الثمن فلن يعتبر طلبهم جدياً
ولو حاولوا الحصول على السلعة دون دفع الثمن فهذه عملية إستعباط لن يكتب لها النجاح حتى لو أوقفوا حياتهم على الشكوى وكتابة العرائض والإعتراضات والمقالات
|