|
حضرت إمبارح مجموعة أبونا سرفنت ، والمجموعة عبارة عن سلسلة دهب .. كل جزء فيها غالى وثمين ودسم ، إبتدأ بقراءة جزء من كتاب لمتنصر كان أمير جماعة متطرف وإختاروه لعمل كتاب ضد المسيحية فإشترى كتاب مقدس وقعد يدرس وكل ما يبحث عن ثغرة يجدها مسدودة ، ثم مر فى فترة حيرة ومن خلال أحداث كثيرة عملت فيها عناية الله توصل للإيمان بالمسيح
وبعدين تكلم عدد من المسلمين .. واحد سودانى عايش فى السعودية وقال إنه دخل مجموعة وكان يشتمون محمد وعائشة ، فقال له أبونا سرفنت : ما رأيك فى زواج محمد من طفلة قبل البلوغ وممارسة الجنس معها خارجياً حتى بلغت فدخل بها ، وما رأيك فى رضاعة الكبير ؟ ، وتكلم سعودى وقال كيف يترك الله إبنه للحرق ولا يدافع عنه ، فقال له أبونا سرفنت فى القرآن كلمة إبن السبيل فما معناها ؟ فقال إن إبن السبيل هو إنسان تركه أبوه فعاش فى الشوارع ، فقال له أبونا سرفنت إن إبن السبيل هو تعبير مجازى وفسرها المسلمون بأنه الإنسان الذى يلازم الطريق ليتسول ، وكذلك إبن الله تعبير مجازى ، وسأله لماذا سمح الله بقتل أنبياء فرد السعودى وقال : لأن يومهم إنتهى فقال أبونا سرفنت وكذلك الحال بالنسبة للمسيح
وتكلم مصرى وقال إن فهم المسيحيين سطحى وأن المسيح نبى ، فقاله أبونا سرفنت إن الله ظهر فى شجرة وظهر للجبل وظهر فى المسيح فقال المصرى : إنه ظهر ولم يتجسد فقال له أبونا سرفنت إن فى الكتاب أن الله ظهر فى الجسد
ثم تكلم أبونا سرفنت عن المرأة فى الإسلام وإنها سلعة وللولادة
|