03-07-2005
|
|
|
إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة شبيب رامه
في ما مضى كانت الماكينة العربية السياسية والإعلامية تؤلب الرأي العام العربي على اليهود ..
كراهية كل اليهود واستحقاقهم كلهم للقذف بهم في ماء البحر !
في مابعد تبين أن ليس كل اليهود يستحقون الكره و.. البحر !
بل الصهاينة فقط الذين خططوا لزرع اسرئيل في قلب بلاد العرب..
استجاب الناس وبدوا يكرهون الصهاينة فقط ..
لكن تبين فيما بعد أن ليس كل الصهاينة يستحقون الكره بل الصهاينة الذين في اسرائيل فقط !
بوصفهم ينفذون ويرعون اسرائيل ..
ثم تبين فيما بعد أن ليس كل الصهاينة في اسرائيل يستحقون الكره ؟
بل اليمينيين الليكوديون فقط ؟
لأنهم يرفضون الحوار والتفاهم مع العرب ..
ثم تبين أخيرا أن ليس كل الليكوديين يستحقون الكراهية !!
لأن منهم من يرفض سياسة حزبه العنصرية ضد الفلسطينيين
ولكن شارون فقط من بين كل يهود العالم يستجق الكراهية !
وقد لايتوقف هذا المسلسل من تحجيم العداء عند شارون لأن الأخير يحب أغاني أم كلثوم ويقرأ لنجيب محفوظ لذلك فليس كل شارون يستحق الكره وإنما بعض طبائعه العنصرية المحدودة
وفي سيناريو آخر مقابل...
وإلى لقاء آخر قريب بعون الله
شبيب رامه
لندن
|
لو كان الامر بيدى ل أقمت تمثال من ذهب
ل شارون وامثاله ليس لشخصهم
ولكن لانهم يعملون خداماً لشعوبهم عكس حكامنا
فهم جعلوا منا عبيداً لهم
فى اسرائيل لأى مواطن الحق فى مهاجمه رئيس الدوله ورئيس الوزاره
لكن عندنا ما نقدر نهاجم امين شرطه
على طول تروح فى ابو نكله
|