لا تتخيل كم المتنصرين فى بلاد المهجر بس على فكرة معظمهم بيخلى الموضوع دة لنفسة. واحد منهم مرة حكالى عن قصتة و إزاى المسيح بيديهم قوة أمام صعوبات أرتعش أنا أمامها بصراحة بيخلونى أشعر إنى صغير و إيمانى لا يتعدى واحد فى البليون منهم.
على فكرة يا غلباوى أنا عمرى ما فهمت موضوع الفتنة فى الإسلام الا لما قابلت المتنصربن، مع الإعتذار للجميع لكن فعلا قوة إيمان واحد منهم تكفى أن تجيب للإسلام صداع لو أعطوهم الحرية للكلام و أعطوا المسلمين حرية للسماع.
أنا شخصيا لا أعلم مدى صحة القصة لكن مش شايف فيها مالا يعقل، من حقك تشك لكن مش فاهم لية مستغرب قوى كدة، مضمون القصة إن هذة الإنسانة بدلت إيمانها و شافت الويل من أهلها و زملائها و المجتمع و دى قصة معظم المتنصرين، فى الحقيقة حتى المولود مسيحى بيلقى جزء من كل هذا لكن طبعا المتنصر بيكون مستهدف لأسباب إسلامية معروفة.
|