[وطنى مخلص]

اطفال المستوطنين العرب و الباكستانيين فى بريطانيا يرغبون فى مناكحة الحور العيون
لماذا يقوم انسان بقتل نفسه بغية ان يقتل اكبر عدد ممكن من اناس لا يعرفهم
المعضلة فى البنية الارهابية للديانة المحمدية اصلا
فقد وصف الارهابى محمد ابن عبد الله نفسه بأنه بُعِثَ بالسيف فى قوله" بٌعِثْتٌ بالسيف بين يدى الساعة! حتى يٌعبد اللات وحده لا شريك له و جٌعِل رزقى تحت ظل رمحى و جعل الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومفهو منهم" حديث صحيح رواه احمد ابن حنبل و ابنى عمر
ان البنية الاساسية للديانة الارهابية تقوم على انها ديانة قسرية حتى قال الارهابى سيف الاسلام حسن البنا " لقد نفر المسلمون بعد وفاة النبى الى اقطار الارض قرآنهم فى صدورهم و مساكنهم على سروجهم و سيوفهم بأيديهم فيخيرون الناس احدى ثلاثا الاسلام او الجزية او القتل . فمن اسلم آخوه و من دفع لهم المال عاهدوه و من ابى جالدوه حتى يُظهرهم الله عليه" رسائل الشهيد حسن البنا
لما كانت الغريزة البشرية التى لا يستطيع احد افقادها لانسان سليم العقل هى الغريزة الاولى حب البقاء فكان يجب عليه ان يقوى غرائز اخرى و يشددها حتى تطغى على الغريزة الاولى لذلك فقد عمد زير النساء قاطع الطريق مؤلف الديانة الارهابية الى تقوية الغريزة الجنسية بشدة فى نفوس اتباع ديانته الى ان حول الانسان المسلم الى حيوان نازى(ليس نسبة الى الحزب الاشتراكى الوطنى الالمانى نازى بل الى فعل : نزو أي مارس الحيوان الجنس و هو فعل لوصف الفعل الحيوانى فقط و ليس الفعل الانسانى المماثل ذلك ان الفعل الانسانى فى الانسان الطبيعى غالبا ما يكون مغلفا بمشاعر الحب و وله و ليس فعل حيوان نازى فقط) ذلك بفرض تعدد النساء المنكوحات فى مرة النكاح الواحدة للمسلم بحيث ينكح بالمثنى و الثلاث و الرباع فى المرة و عليه ان يناكح من ملكت ايمانه من العبيد و الجوارى و المحظيات و المسبيات … ثم بفرض حق الطلاق بكلمة لتغيير المنكوحات كل فترة
و بعد تقوية الغريزة الجنسية فى حيواناته النازية الى هذا الحد يعدهم بإثنين و سبعين حورية لممارسة الجنس معهن على شواطئ انهار الخمر فى جنة الدعارة الموعودة و ليس هذا فقط فجميع هؤلاء الحيوانات النازية قد ارهقهم الغرق فى ممارسة الجنس الحلال لذلك فقد وعدهم ايضا بعضو ذكرى منتصب دائما لا ينثنى!!!! (و هو الحلم الذى استطاعت شركة فايزر الامريكية الكافرة ان تحققه لهم على الارض بفضل عقار فايزر الذى تصدر منه 90% من انتاجه ال المنطقة العربية) و لكن يبقى حلم الحوريات مع العلم ام عقار جنة الدهارة هذا غالى على السواد الاعظم من الجهاديين الممارسين للغزوات النبوية
حتى ان الارهابى عمرو ابن العاص عندما اراد ان يحبب الارهابى عمر ابن الخطاب فى السماح له بإحتلال ارض ابائنا و اجدادنا احتلالا استيطانيا اجراميا عام639 قال له عن ارض ابائنا و اجدادنا:"ارضها ذهب نيلها عجب خيرها جلب و نساؤها لعب و مالهن رغب و فى اهلها صخب و طاعتهم رهب وسلامهم شغب و هم مع من غلب." اى انه استخدم فى اقناع رئيس عصابته بالمخاطرة بإغضاب الامبراطورية البيزنتية نفس السلاح الذى استخدمه نبيه لاقناع اللصوص و القتلة بالموت لنشر الديانة الارهابية بحد السيف اذ وعده بالنساء اللعب كما سبق و وعد نبيه بلصباي اللائى فى عيونهن حور اللائى لو انكشف الرداء عن ظفر احداهن لقامت الارض و قعدت من فتنتها و اغرائها
ربما هذا هو السبب الذى يقوم من اجله البالغين بإرتكاب هذه الاعمال على اراضى دولة اسرائيل او العراق او نيويورك و او لندن فى 7-7-2005 او فى مدريد فى 11-3-2005 و لكن هل الى هذا الحد تحول حتى اطفال ابناء المستوطنين المسلمين فى لندن الى حيوانات نازية لقد قام 4 اطفال بحمل حقائبهم المدرسية بعد ان ملؤوها بمتفجرات منزلية الصنع بمحاولة نيل الحوريات و العضو الذكرى الذى لا ينثنى لولا صحوة الشرطة اللندنية و اهلى لندن مما اصابهم بالزعر فتركو حقائبهم و فرو فإنفجرت الحقائب بعيدا عن مواضع الزحام مما حصر الضحايا فى شخص واحد
و لكن الى هذا الحد نجح هذا الحيوان النازى فى ان يجعل الغريزة الجنسية النازية تتغلب على غريزة حب البقاء التى هى الغريزة الاولى فى نفس الانسان غير المسلم؟