يقول ال**** الرمة فى مانقله لنا من قاذورات ...
إقتباس:
نتيجة طبيعية لممارسات الأب في طفله الصغير .. ومغامرات المربي في تلميذه الغرير ..
التخويف من كل شيء .. والتوقي عند كل أمر .. وخلق جو من الرهاب والتهويل غير المبرر من الناس والأشياء .. مما يحدِث اهتزازا وضعفا جليا في شخصية الولد .. وينتج بعد ذلك شابا هلعا متلعثما .. هيابا من كل أحد .. مستحكم الخوف .. مفزوع الفؤاد .. بالع الريق .. متلفتا دوما لليمين والشمال .. لا يحسن الكلام ولا حتى السكوت! .. بل حاله الوجوم .. وفرق بين السكوت والوجوم! .. فالسكوت قد يشف عن اطمئنان نفس وثبات جنان .. أما الوجوم فلا يشف إلا عن خلل واضطراب في الداخل .. ولا حول ولا قوة إلا بالله ..
|
الإجابة هى أن رسول الشيطان محمد هو من علم أتباعه الجبن والفزع وإستخدم سياسة الترغيب (عن طريق وعوده لأتباعه بجنة الحور والولدان المخلدون وأنهار الخمر والعسل ).. والترهيب (عن طريق عذاب القبر والثعبان الأقرع وأبو شعر ونار جهنم الخالدين بها أبدا) ....
وبعد كل هذا يتساءل الرمة بدون فهم لماذا ينشأ الولدان المخلدون المسلمون خوافون ومرعوبون
إقتباس:
ولا يتخلص ويبرأ من آثار هذه الفوبيا والرهاب الاجتماعي ويرجع سويا كتربه .. حتى يقضي سنوات طويلة بين منازعة وتردد وتوجس .. إن كُتب له خير! ..
|
هذا إن كان عاقلا فيترك دين الشيطان المحمدى
إقتباس:
فسكت، ثم قال: أستاذ ليش الإسلام ما لهم عسكغ (عسكر)؟
|
لأن من يستطيع تحريض ال**** على الخروج كقطيع الحيوانات للتخريب والتدمير والإنتحار فى سبيل اللات لايحتاج جيش نظامى وعسكر ..
بل مجرد قطاع طرق ولصوص يتم توجيههم كالكـلاب السعرانة نحو الهدف المطلوب نهشه...
ولكم عبرة يا أولى الألباب فى مظاهرات ال**** الإسلامية فى جميع أنحاء العالم والتى غالبا مايكون ضحيتها هم الأطفال الأبرياء مثل هذا الطفل الألدغ .....
ولن تجد فى أى مجتمع مهما كانت بدائيته أطفالا يخرجون للقتال ورمى الحجارة إلا فى مجتمعات ال**** الإسلامية
مساكين حقا هؤلاء ال**** والرمم
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 31-07-2005 الساعة 10:56 AM
|