الضربة القادمة لابد من توجيهها الى عناصر الدفاع عن الارهاب الاسلامى المتغلغلة فى منظمات حقوق الانسان
الاسلاميون مخترقين منظمات : هيومان رايتس واتش والعفو الدولية وغيرهما
اول من اعترض على اجراءات بلير كانت تلك المنظمات التى لا تفتح فاها عندما يحدث هجوم على المسيحيين فى اندونيسيا او فى مصر او السعودية وفى المقابل نجد ان ميكروفوناتها تعمل بأعلى درجة عندما يكون الضحية ارهابى فى جوانتانامو مثلا.
المسئول عن قسم الشرق الأوسط فى هيومان رايتس واتش فى نيويورك (كمثال) هى مسلمة متعصبة وعندما تترك لها رسالة عن مشكلة لاحد المسيحيين لا تجيبك ابدا وعندما تدعى انك مسلم ولديك مشكلة مع السلطات مثلا تجد ان آذانها صاغية
لابد من فضح هؤلاء اولا
|