حسنا,فلنترك موضوع الدولة المسيحية ولنتحدث عن مشكلة الاقباط
فحسب علمي ان الاقباط مضطهدين في جميع المجالات
واول الحلول لمعالجة الاضطهاد الذي يتعرض له الاقباط هو حصول الاقباط على بعض الحقوق السياسية داخل مصر.
فحسب علمي انه لا يوجد ولا اي وزير قبطي في الحكومة المصرية,وكذلك لا يوجد سوى نائبان فقط من مجموع 120 نائبا.
فلماذا لا يتحرك البابا شنودة ويطالب ببعض حقوق الاقباط السياسية؟هل هو راضي عن هذه الحال؟
ولماذا لا يتحرك الامين العام السابق للامم المتحدة بطرس غالي,والذي اعتقد ان علاقته جيدة بالرئيس مبارك.
واين هم اغنياء الاقباط مثل نجيب سويرس وغيره,لماذا لا يشكل هؤلاء ادوات ضغط على الحكومة المصرية؟
|