
02-09-2005
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة eljaoaga
الاخ ساويرس اعتقد انك لازم تكون صريح مع نفسك اكثر من كده لانك بتفقد توازنك تماما و كل معلوماتك بتتكعبل و بتتلخبط معرفش عن عمد او لا بس كل كلامك غلط في غلط بصراحة شديدة و حب خالص لانك بتوزع اتهامات و افتراءات وانا مش عاوز اضغط علييك علشان في الاخر هاتزعل خاصة لو الكلام بلاش احسن بلاش بتتكلم علي اختيار البابا والشواز و وكالات الانباءو من اول مجمع في اوراشليم و رئاسة يعقوب مش بطرس -- وكلام المسيح واضح لبطرس وبتحاول تلوعه فعيب خليك كويس لانك مش ها تستحمل حاجه علي البابا الي كله مواقفه مخزله افهم معني الكلام-- سلام المسيح
|
انا اللي بتكعبل؟؟ هههههههههههههه
طيب خلينا نشوف
يكمّل السيّد حديثه مع القدّيس بطرس: "وأنا أقول لك أيضًا أنت بطرس، وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها" [18].
كلمة "بطرس" مشتقّّة عن اليونانيّة "بترا Petra" أي صخرة، فقد أقام السيّد كنيسته التي هي ملكوته على الصخرة التي هي الإيمان بالسيّد المسيح المعلن للقدّيس بطرس. الإيمان بالمسيّا هو الأساس الذي يقوم عليه بناء الملكوت المرتفع حتى السماوات عينها. بالتجسّد الإلهي تقدّم ابن الله الحيّ كحجر زاوية يسند البناء كلّه فلا تقدر الزوابع أن تحطّمه ولا العواصف أن تهز حجرًا واحدًا منه.
v إنه لم يقل له أنت صخرة tu es Petra بل أنت بطرس tu es Petrus، فإن الصخرة كانت المسيح (1 كو10: 4)، التي اعترف بها سمعان كما لو اعترفت الكنيسة كلها، لذلك دُعى "بطرس".
القدّيس أغسطينوس
v لقد عنى بهذا: أنه على هذا الإيمان وعلى هذا الاعتراف ابني كنيستي. لقد أظهر بهذا أن كثيرين يؤمنون بما اعترَف به بطرس، كما أنه بهذا رفع من روحه وجعله راعيًا.
القدّيس يوحنا الذهبي الفم
v كما أنه هو النور ويهب تلاميذه أن يدعوا "نور العالم"، كذلك نالوا الأسماء الأخرى من الرب. لقد أعطى لسمعان الذي آمن بالمسيح الصخرة أن يُدعى بطرس "الصخرة".
القدّيس جيروم
v من يتمثل بالمسيح فهو صخرة.
العلاّمة أوريجينوس
v عظيمة هي محبّة المسيح الذي أعطى كل ألقابه لتلاميذه، فيقول: "أنا هو نور العالم" (يو 8: 12) ومع ذلك يعطي من طبعه لتلاميذه قائلاً: "أنتم نور العالم" (مت 5: 14). يقول: "أنا هو الخبز الحيّ" (يو 6: 35)، ونحن جميعًا خبز واحد (1 كو 10: 17). يقول: "أنا هو الكرمة الحقيقيّة" (يو 15: 1)، ويقول لك: "غرستُك كرمة سورَق زرع حق كلها" (إر 2: 21).
المسيح هو الصخرة: "كانوا يشربون من صخرة روحيّة تابعتهم، والصخرة كانت المسيح" (1 كو 10: 4)، ولم يحرم تلميذه من هذا الاسم، فهو أيضًا صخرة، إذ تكون لك صلابة الصخر الراسخ وثبات الإيمان. اجتهد أن تكون أنت أيضًا صخرة، فلا يبحثون عن الصخرة خارجًا عنك وإنما في داخلك.
صخرتك هي عملك، وهي روحك، وعليها تبني بيتك فلا يقدر عاصف من عواصف الروح الشرّير أن يسقطه.
صخرتك هي الإيمان الذي هو أساس الكنيسة، فإن كنتَ صخرة تكون كنيسة، وإن كنتَ في الكنيسة فأبواب الجحيم لن تقدر عليك، هذه التي هي أبواب الموت.
القدّيس أمبروسيوس
عايزني أكذّب الآباء وأصدق حضرتك؟؟؟
واذا كنت أنا غلط ، ما تجيب الصح
|