المسلمين طبعهم الجرى وراء المكسب المادى و تحليل ذلك بمقولة انها ضرورات تبيح المحظورات و ان شرع الله اينما وجد مصلحة المسلمين ( يعنى جعلوا الله تابعا للمسلمين بعد ان جعلوه يعبد محمد !!!!)
على ان ذلك لا يطهرهم من داء الغدر و الخيانة و طبعا يبررون ذلك بافعال محمد التى بلغت ذروة الخيانة فى ما يسمى بصلح الحديبة
يا عزيزى المسلمين هم المسلمين لن يتغيروا حتى يوم القيامة
فلا تتعجب انهم يفعلون الشئ و نقيده فهذا هو اسلوبهم فى اللعب بالبيضة و الحجرة و شغل التلات ورقات بتاع محمد الدجال
|