واليكم مقال سعادة البيه طالب اللجوء السياسي لسويسرا هربا من ظلم الكفار في مصر.
سويسرا أحقر أعداء الإسلام
عقيد دكتور محمد الغنام ـ سويسرا
تمثل سويسرا حلقة من أخطر حلقات التحالف الصليبى الدولى، وهو التحالف الذى يضم الى جانب الولايات المتحدة معظم دول أوربا المسيحية واسرائيل وخدمهم من الحكام المسلمين المرتدين عن الدين – وأخصهم خادم الصليبين حسنى مبارك.
وترجع خطورة سويسرا الى انها تتخفى خلف شعارات حيادها الزائف لاخفاء وجهها الصليبى ولخداع المسلمين مما يتيح لها امكانية التغلغل فى المجتمعات الإسلامية لضربها من الداخل ولاغراض جمع المعلومات الاستخباراتية.
وأعرض فيما يلى لجانب بسيط جدا من جوانب عداء سويسرا وشعبها الذى لا يعرف معنى الشرف او الأمانة ومحاربتها للمسلمين سواء من واقع تجربتى الشخصية معهم او من واقع سياستهم العامة:-
أولا:- تواصل سويسرا " الصليبية " حربها ضدى بسبب رفضى موالاة ال***** واليهود وخدمهم من المسلمين المرتدين عن الدين واصرارى على عدم التعاون معهم ضد المسلمين الشرفاء المؤمنين.
لقد اراد قردة وخنازير المخابرات السويسرية اجبارى على العمل كجاسوس لهم على بعض المسلمين الشرفاء لاغلاق مركزهم الإسلامى وان اتسلل إلى تنظيم القاعدة لأكون عميلا لهم داخله، ولما رفضت مارسوا ضغوطا على ودبروا اعتداءات ضدى، وعندما قدمت شكاوى ضدهم قاموا بتلفيق قضية لى بالتنسيق مع قضائهم الفاسد الذى رفض سماع اية شاهد ممن طلبتهم لاثبات تورط المخابرات السويسرية فى الاعتداءات ضدى، وقاموا بإعتقالى لمنعى من فضحهم وكشف الوجه الحقيقى لسويسرا.
وبعد أن اضطر الخنازير السويسريون إلى إطلاق سراحي تستمر الحكومة السويسرية – من خلال جهاز مخابراتها- فى ممارساتها العدوانية الإستبدادية ضدى، ففى اعقاب كل مقال ارسله للنشر لكشف محاربتهم للاسلام أو فى اعقاب كل شكوى اتقدم بها لاحدى الجهات - حتى الصليبية منها – ضد الحكومة السويسرية، يقوم قردة وخنازير المخابرات السويسرية بارسال عملائهم للاحتكاك بى فى الطريق العام وكان أخر تلك التحرشات ما حدث يوم 5 أغسطس 2005 فى أعقاب ارسالى شكوى لمدير منظمة العفو الدولية ادين فيها تجاهل منظمته لشكواى – المدعمه بالمستندات القاطعه – والمقدمة منى ضد الحكومة السويسرية منذ يوم 27 يونيو 2005.