|
و نحن نتسآل:
1- أين كان أيمن بيه فى أحداث الكشح ؟و قد كان نائبا فى البرلمان
2- أين كان من أحداث المرج الأخيرة؟ و كان مرشحا لرئاسة الجمهورية
3- أين كان فى أحداث دير بطمس و دير الانبا أنطونيوس و دير الانبا جورج
ولماذا لم يتقدم للبرلمان ساعتها بمشروع قانون موحد لبناء دور العبادة؟؟
4- أين هو و جريدته من أحداث أسلمة الفتيات التى كادت تحرق مصر كلها بنار الفتنة
و لماذا لم يقدم استوجابا ضد وزير الداخلية كما فعل عضو حزب التجمع اليسارى؟؟
أين كان أيمن نور من كل هذا و هل تحول فجأة الى المنقذ الذى سيحرر الأقباط من عبودية مبارك؟؟؟
أنى اتعجب من منظماتنا فى المهجر التى دعت الأقباط جميعا و المسلمين المعتدلين لتأييد أيمن نور فعلى أى اساس بنت رأيها و هل يؤيد الأقباط و المسلمين المعتدلين و الأخوان المسلمين معا نفس الشخص ؟؟
أم ان هستريا التغيير حتى لو كان الأتى هو مهدى عاكف هى التى دفعت المنظمة الى أعلان هذا؟؟
أم هى محاولة للأستبطال على حساب أقباط الداخل فنحن هنا بعيدا عن النار و لو فاز نور سنهلل ونقول أنظروا لقد أنتصرنا و شلنا مبارك أحنا أقباط المهجر شلنا مبارك لكن اللى فى الداخل يتحرقوا مع أخوان نور
------------------------
و اليكم رأى بعض أقباط الداخل بعد سماعهم لتأييد المنظمة لأيمن نور:
* طيب وهم زعلوا ليه لما البابا قال مبارك مهما عملوا زيوه و قالوا أيمن نور
* ده اللى ربنا قدرهم عليه ساكتين ليهم سنه و لما يتكلموا يقولوا أيمن نور
* ننتخبوا و نجيب لنفسنا الأخوان
* أيوه علشان يفرج عن كل الأرهابيين و يدوروا الدبح فينا تانى زى زمان
* اللى أيده فى المييه مش زى اللى أيده فى النار يا أستاذ
* أصلى هم مش حاسين بحاجة برة أحنا هنا اللى هنتدبس
اراء صعبة و شديدة لكنها تعكس الهوة التى بدأت تنشأ بيننا و بين أهلنا فى الداخل
و انى أدق ناقوس الخطر لا تحاولوا أن تحتكروا أقباط الداخل و أن تصنعوا من انفسكم زعماء عليهم لأننا مهما سمعنا عن عزابهم لن نحسه مثلهم
|