مصر لا تقود أحد ولكن تقاد بواسطة الإحتلال الإسلامى العربى للهلاك ، وهى ضحية الإسلام والعروبة مثلها مثل ليبيا والسودان والعراق ولبنان ( وكل الدول الخاضعة للإحتلال الإسلامى العربى ) ، ومصر أرادت أن تقود المنطقة بإسم العروبة ففشلت وعادت للإنقياد للآخرين ( لأمريكا وعرب الأصل ) وهى مستعدة ( أى مصر الإسلامية العربية ) للذهاب مع أى من كان إن كان مستعد للدفع ( بعد أن أفلست نتيجة إتباعها لأساطير الإسلام والعروبة ) وهى بعد أن تأكل على مائدة هذا وذاك تعود وتتنكر لمن أطعمها وساعدها وهذا هو سبب السخط عليها
|