عزيزي غلاباوي , الأخوة الأفاضل
إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة غلاباوي
موضوع مهم وكان المفترض يثار من مدة .. لان المذيعات دول المفترض بيعبروا عن واجهه للبلد .. ومش معقول ابدا بلد اسلامية زي مصر يكون مذيعاتها كلهم بدون حجاب .. على الاقل لازم يكون فيهم نسبة وتناسب ... واللى عايزة تتحجب تتحجب واللى مش عايزة هي حرة ...
|
كلام فارغ جملة و تفصيلا لأن مصر ليست بلدا اسلاميا , مصر دولة علمانية اسما ذات أغلبية
سكانية من المسلمين , الدولة رغم علمانيتها تغازل التيار الاسلامي كثيرا و لهذا تركت الحجاب
في كافة مؤسسات الدولة ماعدا شاشة التليفزيون لأنها لا تريد ان تفقد مظهرها العلماني المتحضر أمام العالم لكي لا تبدو مصر كدولة دينية قادمة من القرون الوسطى .
المفروض أن الحجاب يتم منعه في كافة مؤسسات الدولة و الوزارات و المصالح الحكومية
لأنه تمييز عرقي ديني طائفي .
إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة غلاباوي
نيجي بقي لنقطة مهمة اوي .. كون المذيعة محجبة او مش محجبة هيفرق معاكم اية .. ولا انتوا كدة بتكرهوا الحجاب من الباب للطاق وبتحبوا تشوفوا شعر وتسريحة المذيعات ... وعلى الرغم من انى اعرف ان الراهبات نفسهم مش بيكشفوا شعرهم او على الاقل لبسهم الكهنوتى فية غطاء للرأس يعنى الدين المسحيي بيدعو للاحتشام وغير كاره للحجاب .......
|
كلام فارغ أكثر من السابق له لأن الراهبة لا تظهر زينتها لأنها تزوجت الكنيسة ووهبت حياتها
للخدمة و لرعاية الأطفال و الرمضى و المسنين و لخدمة العقيدة و هي لا تنكح من أحد .
أما المحجبة فهي أمرأة عادية تتزوج من أي رجل و تنكح من أي رجل , هل المرأة المحجبة
لاتتزوج و تطلق عدة مرات و في كل مرة ينكحها رجل مختلف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما فائدة الحجاب أذا و هي لاتمنع يد لامس .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|