هذه التى وجدت في الإسلام ضالتها
أتمنى لك يا أخت أن تكون لك الحياة الهادئه التى طلبتيها و أرجو من الله أن تقرأى ما كتبه الآخرون . الأمر خطر جداً و إن لم تكونى مدركة لمدى الخطوره فأرجو أن أوضح لكِ أنك أضعت أسمى ما كان في يدك من خلاص المسيح لأولاده الذين كنت منهم و كذلك بعتِ نفسك بالرخيص لتكونى عبده بعد أن كنت محرره كإبنه لله. و كذلك فأنت من ألقى بنفسه في آتون نار لأنك جدفت على الروح القدس.
تأملى الفارق بين هؤلاء المراؤن الذين يبحثون عن ملاذهم و بين حضن المسيح و الحياة الأبديه...صدقينا انتِ ضيعت نفسك.
و للذين يستخدمون الخبر ظانين أنه سيقوم بالدعايه لكم فصدقونى أنتم استخدمتم الوسيله الخاطئه و أتيتم بالمثال لهذه الضعيفة النفس .
|