|
" الدين أفيون الشعوب " كلمة ماركسية إلحادية ، ويؤمن بها العلمانيون وهذا دليل على أن العلمانية مدخل للإلحاد
الدين الباطل ( أو اللادين ) قاتل للشعوب ، والدين الحق محيى الشعوب ، " البر يرفع شأن الأمة وعار الشعوب الخطية "
محبة المال أصل كل الشرور ، فالإنسان الطبيعى من الطبيعى أن يتورط فى محبة المال وهذا يؤدى للجرائم التى تدمر المجتمع ، لكن عندما نعطى للإنسان الدين الصحيح يرتفع عن محبة المال ناظراً للمجازاة الأبدية فيعمل بضمير صالح وينفع المجتمع
تساوى الناس فى الدولة الدينية غير ممكن لأنه لايستوى الصالح والشرير ، لكن الدولة الدينية بالمحبة سترعى الكل لكن المناصب العامة تكون لأهل الخير فقط ضماناً لحسن الأداء وللحفاظ على المجتمع من شر الأشرار
|