
05-11-2005
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة BIANCO
|
هدية ظريفة جدا
ونحن تعودنا كعرب اهل كرم وبيننا كان حاتم الطائى الذى ذبح حصانه
فهل تقبل ان نذبح الحصان اذا لم نجد ما نكرمك به
الكلام لكامل السعدون
عفوا الحزنون
ولا اعلم ما مدى تصديق او اقتناع كاتب الموضوع بالمقتطف الثمين من الاباحية التى صالت وجالت داخل كلمات السعدون
تعالى واسمع معى بعد كل كلامه الذى يدل على عقليه سبابه شتامة اختارت طريق القذف فى البشر اى بشر
فهؤلاء الذين ذكرهم هذا الواهن هم صحابة الرسول عليه السلام ولا اعرف ما هذا النصر الذى يحصل عليه اى شيعى بالسب واللعن اللهم الا تبيان تربيته ومدى بيئته المعوجه التى استحالت اعراض الناس وخصوصا الاموات فعاثت فى ديار الرزيلة
واذا ذهبنا الى تحليل المعلق نجد خروجا سافرا على مقتضيات العقل ففى جعبته ان تركيا تحررت من الاسلام وكونت امبراطوريه واعدة وكذلك اهل المغرب العربى تحرروا من ذل الاسلام وانطلقوا الى العالمية وهذا افتراء يناقض الحاضر فما بالنا باكاذيب الماضى التى سردها
انها ازمة فعليه
الكذب لانتصار الرأى
وهذا الطريق يكتشفه اى ساذج فما بالك بأمة ارتقت سلم العلم
ثم نأتى الى نقطة الفتوى التى افتاها احد شيوخنا ردا على فتاة ادمنت العادة السريه فطلب منها الشيخ العودة الى الله بالصلاة ،فكان رد اخونا منافيا لكل الاعراف والتقاليد والانسانية ودعوة سافرة للفجور فلتسمعوا رد اخانا
إقتباس:
ماذا تفعل فتاة تحركت في جوفها تلك الشحنة الربانية المباركة التي خلقها الرب في كل مخلوقاته من أجل أن تأنس الأجساد والقلوب إلى بعضها ومن أجل التوحد والتماهي بين الذكر والأنثى وصولا إلى نشوة الوحدة في الواحد الأقدس
|
بالله عليكم يا اهل الاديان
هل اتباع العادة السريه هو شحنة ربانية
وهل تلك شحنات الرب
اى رب هذا الذى يدعو بناتنا الى الانحلال ؟
اهذا فكر شرقى او انسانى
انه فكر الحيوان الذى يطالبنا به الاخ الفاضل
والعجب ان الحيوان لم يصل اليها بعد
فلم نسمع حيوانا اتى العادة السريه
فكيف نسمع لمن يردنا ادنى من الحيوان ؟ كيف ؟
بقيت نقطة ونكتة فى كلمات الاخ الفاضل
انه يصف الامر بقوله
إقتباس:
وحين حرر الأمريكان العراق ، فتحوا الأبواب للوهابيين والإيرانيين والأفغان بكل رحابتها وتركوا العراقيين يذبحون بالجملة وهم يتوهمون أنهم يذبحون لأنهم شيعة أوسنة ... !
ماذا يريد الأمريكان بالضبط ؟
ماذا يريد المحرر الأمريكي بالضبط
|
انها مآساة بكل المقاييس
ان امريكا نفسها تعترف بخطئها
ولكن لدينا نحن من يصفهم بالمحررين
فهل هذا عراقى؟
اه منك اليها الخجل اين حمرتك؟
|