إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة mounir r
يذكرنا القديس يوحنا الرسول إن "الله محبه" وكذلك يقول الكتاب إن "إلهنا إله سلام" وليس إله حرب وإنتقام حتى من أعداء شعبه لأننا لا يمكنا أن نقول إن لله نفسه أعداء،
أخي الحبيب: إن المسيح لم يقتل الخاطىء الذي يخطىء بل مات هو نفسه فداء لهذا الخاطىء
فكيف تقول: أن الله منتقم، لأن هذا هو معنى عبارتك التي قلتها حتى وإن لم تذكر ذلك حرفيا
فالرجاء لا تكرر ذلك مرة أخرى وإلاَّ ما الفرق بين "الله محبه" والله: الجبار القهار المنتقم المتكبر إلى نهاية ال99
وليتمجد اسم الله دائما بالمحبه وفي المحبة والرحمة لأن هذا هو الهنا وديننا
شكرا
|
أحبائى هل تفتكروا إننا كنا ممكن نصمد 1400 سنة أمام الإضطهاد لو ما كانش إلهنا يدافع عننا.
أحد أصدقائى كان راكب ميكروباص و داقق فى إيدة صليب فشافة واحد إخوانجى قاعد جنبة فسألة "إنت مسيحى؟" رد صديقى "أيوة" سألة "عارف إبة أكبر معجزة عملها ربكم" رد صديقى "إقامة الأموات" قالة "لأ" رد "شفاء الأعمى" قالة "لأ" و هكذا لحد ما صديقى إحتار فقالة الإخوانجى "إنكم لسة فى وسطنا لحد النهاردة"
فرق جوهرى بين إلهنا و إله المسلمن إن إلهنا أحبنا و مات عنا لكى ننال الحياة الأبدية معاة أما إلة الإسلام فهو متكبر على عبادة و يطلب منهم أن يموتوا دفاعا عنة لكى يعيشوا إلى الأبد مع حد غيرة.
لكن برضة ما نشمتش فى حد بل المفروض نبعت لهؤلاء التعازى يمكن يتكسفوا على دمهم و يفهموا الدرس.