عالم الإلحاد ( أو يسموه العلمانية ) لا يعترف بوجود عالم الروح ، ومن هنا وصلوا لخرافة تساوى البشر وحرية البشر
البشر غير متساويين لأنهم منقسمين بين أشرار يقودهم إبليس ، واخيار يتبعون الله الحى
الأشرار عندما يأخذون حريتهم فإنهم يفسدون الناس ويقودونهم للهاوية والهلاك
ونفس الناس التى تدعو للحرية إضطروا للتخفيف منها عندما إشتبكوا مع الأشرار ، فأمريكا تفرض رقابة على المسلمين وغزت بلادهم ، وأقامت جوانتناموا
وفى أمريكا واجهوا الشيوعية بإجراءات إستثنائية ( المكارثية ) وآذوا ناس خطأ ، وشارلى شابلن هاجر من أمريكا بسبب الموضوع ده
والإباحيين أغرقوا العالم فى الجنس عندما أخذوا حريتهم
وهكذا كل حرية بعيداً عن طاعة الله هى للخطية والتخريب والإفساد
|