|
عزيزي صفصف , الأخوة الأفاضل
نعم عزيزي يجب علينا أن نعيد على المسلمين بعيدهم لأن ربنا أمرنا ألا نعامل
الناس كما يعاملونا بل كما نحب أن يعاملونا .
ابن باز و ابن تيمية و ابن الشر.... طة و ما بعرف شو , يفتون للمسلمين بحرمانية
القاء السلام و التهنئة بالعيد لغير المسلمين و لكننا أفضل منهم و لا نتعامل مثلهم
و ألا ما الفارق بيننا و بينهم .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما موضوع من القلب أم لا فهذا يتوقف على المتلقي , يعني مثلا هناك العديد
من الأصدقاء المسلمين الذين أحترمهم و احبهم و بهذا أقولها لهم من القلب مع دعوات
لله بأرشادهم للحق و لكن هناك بعض المسلمين كرؤساء العمل أو الجيران الغير
ودودين أقولها لهم كنوع من المجاملة و هناك الوهابيين و السلفيين و هؤلاء لا أتعامل
معهم أصلا فكيف أقولها لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|