قد تكون رائحة المقال كريهة ولكن الحقائق فيه لا تقبل الشك وغالبا ما تكون الحقيقة في دول يحكمها الإسلام اشد قذارة من اي خيال. وانا واثق كل الثقة انك لن تجد انسان في اوروبا او امريكا ممكن يصدق خبر تصريح رئيس دولة ببناء دورة مياه. سوف يشك في صدق الرواية او يشك في قواك العقلية ولكنه لن يصدقها. وحدث لي ان حاولت ترجمة قصة من قصص طبيب صدام حسين الخاص عن اغتصاب الدكتاتور وابناءه للاطفال الصغار فما كان من المستمعين إلا الصياح stop لانهم لا يصدقون هذه الاكاذيب.
|