[وطنى مخلص]

*المذيعة : طيب نسأل السؤال بطريقة ثالثة نشاطك الحزبى دة ما بيشغلكش عن

نشاطك الكنسى؟
&بباوى: أنا بأصلى و بأتناول على طول بأتناول بإستمرار !!!
*المذيعة و قد احست انها أوصلت بباوى للنقطة التى ارادتها: طيب و إنت بتتناول

موقف المتناولين بيبقى من دكتور الشريعة الاسلامية ايه
&بباوى: ولا حاجة ابدا
المذيعة بإقتضاب و قد احست ان بباوى نجح فى التهرب من استخراجها منه لعبارات

يظهر بها المسيحيين انهم ارهابيين يحاولون النيل من عدوهم الفكرى : ألى هذا

الفاصل
بعد الفاصل نجد صور لدور سينما فى حى شبرا تعرض فيلم "بحب السيما "الذى

اغضب الاقباط المذيعة تقول طول عمرى بحب السيما و حبيتها اكثر بعد ما شفت

فيلم بحب السيما أحسن فيلم صور الاقباط بطريقة واقعية؟؟؟؟ و علشان كدة الدولة

منحت صناعه اهلى الجوائز و الاوسمة
بعد كلام المذيعة نشاهد مشهد من فيلم قصر الشوق عن ثورة19 ثم مشهد من فيلم

أم العروسة فيه مراجع الحسابات مرقص افندى الذى قام بدوره الفنان القدير المتنيح

إسكندر مُنَسِى مع كاتب الحسابات حسين أفندى الذى قام بدوره عماد حمدى و فيه

يظهر ان مرقص افندى سدد عجز عهدة حسين افندى من جيبه الخاص
ثم مشهد من فيلم همام فى امستردام و فيه هنيدى المسلم يطلب من السقا رجل

العصابات المسيحى ان يصلى على النبى و فيه يخبر هنيدى رجل العصابات المسيحى

ان عيسى نبى و ليس اله و رجل العصابات يقبل هذا
ثم تعود المذيعة مع الجماهير للقاء الضيف الثالث " لطفى لبيب " الأرتست متواضع

المستوى
* المذيعة: تفتكر السنيما يا استاذ لطفى لبيب قدرت تصور العلاقة بين عنصرى الامة

بطريقة جيدة
^لطفى لبيب بطريقة تمثيلية: أولا انا بأعترض على كلمة عنصرى الامة دى احنا كلنا

مصريين
*المذيعة:أقصد هل نجحت السنيما تصوير الاقباط
^لطفى: لا ما قدرتش ابدا
* المذيعة:هل تعتقد انك كممثل مسيحى يجعل هناك حساسيات لقيامك بأدوار معينة
^لطفى : مثل هذه العقليات احنا بنحاربها
*المذيعة : ايه حكاية اداءك لفريضة الحج دى
^لطفى و قد اصابه حرج شديد: كنت بأشتغل فى مسرحية قطاع خاص انا مش راضى

عنها و كل ما احاول انسحب من العمل يهددنى صاحب الفرقة بالعقد فلاحظت انه

مسلم متزمت فقلت له فى يوم انا آخرى معاك اول الشهر فقال ليه قلت له ح أروح

أعمل عمرة يأ أخى فوافق على الفور و أشاع اننى اعتنقت الاسلام و ذهبت للحج
* المذيعة: طيب ايه حكاية جنازة ام حسن
^لطفى : حسن دة فنان زميل و دائما عندما يسافر للخارج للخارج يوصينى ان أراعى

والدته و هو فى الخارج و قد ماتت والدته الست ام حسن فأرسلت له فأرسل لى مالا

و قال لى اتصرف انت فسارعت الى المستشفى استخرجت التصاريح و الشهادات ثم

ذهبت للحانوتى الذى قال تحب كفن حرير و الا شرعى قلت على الفور شرعى فقال

تحب تصلى عليها فين فقلت فى الجامع طبعال فقال اى جامع قلت ده فقال مش

تابع بقية الموضوع بأسفل..................